أعربت وزارة الخارجية السعودية، عن إدانة المملكة واستنكارها الشديدين لعملية الطعن التي وقعت في مدينة ريدينغ في المملكة المتحدة، وأسفرت عن سقوط قتلى وجرحى. وقدمت الوزارة العزاء والمواساة لذوي الضحايا وللمملكة المتحدة الصديقة حكومةً وشعباً، وأكدت الوزراة في بيان أمس (الأحد)، تضامن المملكة ووقوفها مع المملكة المتحدة ضد جميع مظاهر العنف والإرهاب والتطرف.
ووصفت شرطة مكافحة الإرهاب البريطانية أمس، حادثة الطعن بأنها «عمل وحشي». وأعلنت أنها تتعامل مع حادثة متنزه ببلدة ريدينغ جنوبي إنجلترا، التي أودت بحياة 3 أشخاص على أنها عمل إرهابي. وقال قائد شرطة مكافحة الإرهاب نيل باسو «كان عملا وحشيا»، مضيفا أن أفرادا عزل من الشرطة تعاملوا مع المهاجم. وأوضح أن شرطة مكافحة الإرهاب هي التي تقود التحقيق الآن وإنه ليس مرتبطا باحتجاج مناصر لحركة (بلاك لايفز ماتر) أو «حياة السود مهمة» ونُظم قبل ساعات في المتنزه نفسه الذي شهد الهجوم في ريدينغ. وقبضت السلطات على شاب في الخامسة والعشرين للاشتباه بارتكابه جريمة القتل غربي لندن. في حين، أفاد مصدر أمني غربي أن الشاب الذي قبض عليه هو الليبي خيري سعد الله. يذكر أن الفاعل هرب بعد فعلته إلى مبنى بعيد 5 كيلومترات تقريبا عن الحديقة القريبة من وسط المدينة، بحسب ما نقلت وسائل إعلام محلية عن الشرطة التي سعت وراءه بعد فراره من الحديقة، فانقض أفرادها عليه وسط الشارع، حسب ما يبدو في فيديو.
بدوره، سارع رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، إلى التعبير عن تضامنه مع سكان ريدينغ. وقال في تغريدة على تويتر «أفكّر بكل الذين تأثّروا بالأحداث المروّعة في ريدينغ»، مبدياً شكره لوحدات الطوارئ.
ووصفت شرطة مكافحة الإرهاب البريطانية أمس، حادثة الطعن بأنها «عمل وحشي». وأعلنت أنها تتعامل مع حادثة متنزه ببلدة ريدينغ جنوبي إنجلترا، التي أودت بحياة 3 أشخاص على أنها عمل إرهابي. وقال قائد شرطة مكافحة الإرهاب نيل باسو «كان عملا وحشيا»، مضيفا أن أفرادا عزل من الشرطة تعاملوا مع المهاجم. وأوضح أن شرطة مكافحة الإرهاب هي التي تقود التحقيق الآن وإنه ليس مرتبطا باحتجاج مناصر لحركة (بلاك لايفز ماتر) أو «حياة السود مهمة» ونُظم قبل ساعات في المتنزه نفسه الذي شهد الهجوم في ريدينغ. وقبضت السلطات على شاب في الخامسة والعشرين للاشتباه بارتكابه جريمة القتل غربي لندن. في حين، أفاد مصدر أمني غربي أن الشاب الذي قبض عليه هو الليبي خيري سعد الله. يذكر أن الفاعل هرب بعد فعلته إلى مبنى بعيد 5 كيلومترات تقريبا عن الحديقة القريبة من وسط المدينة، بحسب ما نقلت وسائل إعلام محلية عن الشرطة التي سعت وراءه بعد فراره من الحديقة، فانقض أفرادها عليه وسط الشارع، حسب ما يبدو في فيديو.
بدوره، سارع رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، إلى التعبير عن تضامنه مع سكان ريدينغ. وقال في تغريدة على تويتر «أفكّر بكل الذين تأثّروا بالأحداث المروّعة في ريدينغ»، مبدياً شكره لوحدات الطوارئ.